الثلاثاء، 29 مايو 2012

بعد إذاعه نتيجه الانتخابات الرئاسيه ماذا جرى؟؟؟ ياترا!

شفيق :لن اطبق الشريعه الاسلاميه أبدأ!



موسي :لو شفيق مسك الحكم هاتقوم ثوره لانه من النظام القديم!






لاياراجل على اساس انك من نظام ثالث يعنى ولا من هولندا ونا مش وخده بالى !!

الثورة المصريه بعد الانتخابات الرئاسيه 2012

تابع معنا ماتش الثورة المصريه ..!




"""البلد مع مبارك ، . مبارك باصاها لعمر سليمان ، . سليمان لشفيق ، . مزنوقة مع ش...فيق ، . يرجعها لسليمان تاني ، . سليمان معرفش يتصرف ،. . رجعها لمبارك تاني ، . مبارك أرضية للمجلس العسكري ، . العسكري ماشي بالبلد ، . ماشي بالبلد ، . يقطعها الثوار ، لكن شفيق يعرقل الثوار بغباوة ، الحكم مش هنا ، . شفيق تاني ، . يتلخم فيها ، يشوطها بره ويطلع وراها .

أوت صايد ، يديها الحرية والعدالة للنور ، النور يمشي بيها ، لكن المجلس العسكري يعرقل السلفيين ، . . الحكم مطنش ، . ياخدها يحيى الجمل ، الثوار ماسكه ، يرفعها الجمل لعصام شرف ، للعسكري ، للسلمي ، وأوبا الجنزوري يظهر ، . جميلة بينية على صدر الجنزوري ، يعدي من الثوار ، . ويرفعها ورا خط الاخوان ، . . عمرو موسى يظهر ، لكن اوفسايد على عمرو موسى ، . عبد المعز بيقول مفيهاش حاجة ، . لكن يظهر حازم ، يخطفها حازم من عمرو ، يعدي من شفيق ، الشاطر بيقول له : باصي ، لكن حازم متقدم ، يعدي من حمدين ، ومن ايمن نور ، حازم هو والجون ، هو والجون يباصيها للشاطر وان تو لحازم تاني، أوبااااا ، المجلس يقص حازم ، عرقلة غبية ، لكن حامل الراية يقول فاول لحازم ... والحكم يعمل مش واخد باله ويقول فاول على حازم ، وكارت أحمر لحازم ، اعتراض من الشاطر على قرار الحكم ... أوباااااا وكارت أصفر للشاطر ، الحكم في ورطة ، ويضطر يرفع الكارت الأحمر لسليمان !

خرج حازم وسليمان ، وشايف محمد مرسي بيسخن وياترى هينزل مكان الشاطر ولا مين ... بالفعل .. يخرج الشاطر وينزل محمد مرسي ... والفاول يرفعه العسكري فووووووووووووووووووووووق ، يستلمها شفيق على صدره ، يحاول يقطعها أبو الفتوح، لكن شفيق يعدي ... يحاول حمدين ... لكن شفيق يعدي ... يحاول مرسي يقطعها .. يعدي شفيق لكن يتكعبل شفيق يقع ... يقوم تاني .. يتكعبل تاني يقومه الحكم .... يباصي لموسى هات وخد .. شفيق متقدم .. متقدم .... يعدي .. شفيق عايز يشوط ، هيشوط ، هيشوووووووط ، مش ممكن ، الجمهور كله نزل الملعب ، وطبق في زمارة الحكم وفي زمارة شفيق، ورماه بره الملعب ، . . هو والعسكري ، . . واتلغى الماتش . .

والهتافات من كل الموجودين : ارحل يعني امشي ، يللي مبتفهمشي


الجمعة، 25 مايو 2012

ماذا تطلب المرأة المصرية من الرئيس الجديد







بعد أن قامت المرأة المصرية بدور مساو للرجل في ثورة الخامس والعشرين من يناير عام 2011 تشعر الكثيرات بالقلق بشأن أوضاعهن وحقوقهن في الفترة الحالية.

التقرير التالي الذي أنتجته هيئة الأمم المتحدة للمرأة يستطلع مطالب المصريات من الرئيس الجديد.
رغم دورها الناشط في مختلف مجالات الحياة في مجتمعها ونضالها في الثورة الشعبية التي أطاحت بنظام الرئيس السابق حسني مبارك إلا أن المرأة المصرية، بشكل عام، تشعر بالقلق على بعض المكاسب التي حققتها في السنوات الأخيرة.
فعلى سبيل المثال لم تتمكن سوى تسع نساء فقط من الفوز بعضوية مجلس الشعب بعد أن كان نظام "الكوتة" يخصص أربعة وستين مقعدا للمرأة في المجلس.

في منطقة عابدين بالعاصمة المصرية القاهرية تحدثت بعض السيدات عما يطالبن به الرئيس الجديد:
"كسبنا حقوقا كثيرا نتمنى ألا يأخذه منا من سيأتي رئيسا مثل الخلع وهو حق عانت قبله نساء كثيرات في مصر، فلماذا يريدون الآن أخذه من المرأة بالعكس لقد كرم الإسلام المرأة ووضعها في مكانة مرتفعة. وأيضا مثل موضوع ختان البنات الذي يريدون إعادته مرة أخرى، هذه مكاسب حصلنا عليها لا يمكن أن نتراجع عنها بالعكس أنا أطلب من الرئيس القادم التقدم."
وتطالب أخريات بضمان حرية التعبير للجميع وبرفع أجور الموظفين وتحسين سبل المواصلات وتحقيق المساواة والقضاء على التفاوت الهائل بين أجور الموظفين.

"أغلبية السيدات العاملات في مصر تعيل أسرهن سواء كانت قبطية أو مسلمة لذا فإن الحديث عن إعادة النساء مرة أخرى إلى منازلهن تعد مشكلة."

وتعتقد الكثيرات أن كفالة حقوق المرأة تتطلب تغيير تقاليد وأعراف اجتماعية سادت لسنوات طويلة كما تقول هذه الناشطة الشابة.
"الرئيس الذي سأعطيه صوتي لابد أن يصلح المفاهيم الرجعية الخاطئة الموجودة داخل المجتمع ويحقق المساواة بين المرأة والرجل، ولن يسمح بإجبار المرأة على البقاء في المنزل أو بختان الفتيات والزواج المبكر، كل هذه مفاهيم خاطئة ورجعية."
وتأمل المصريات أن يأتي التحول الديموقراطي التاريخي الذي تمر البلاد بحقوق تضاهي مساهمتهن في بناء مصر.

إذاعة الأمم المتحده

شعب مصر الظاهر انه بيعش الذل :( :(

في البداية اعتذر للشهداء..لكن حقهم سيقدره الله عز وجل.. فحقهم في الدنيا "ضاع"..سالتزم بيتي فلن اعطي صوتي لمن باع دماء الثورة..لمن خان وكذب..ورشي من اجل كرسي لمن اخد الدين ستار .. ولن انتخب من يعتبر مبارك مثله الاعلي والمشير "اخوه" الكبير..سالتزم بيتي وساكتفي بالدعاء..فهذه النكبة لن تحل الا من عند الله..ولن اتظاهر من اجل شعب رضي الذل او فضل زجاجه زيت على الحرية...شعب اراد ان يمر بمرحلة "نكسة"اخري

أول جمعة بعد فوز شفيق هاتكون طجمعة استخراج الباسبورتات"

ادينا صوتنا وقد حان الان ميعاد اللطم حسب التوقيت المحلى لجمهورية مصر العربية - مع مراعاة فروق التوقيت للاخوة المغتربين



انا وابن عمى على ابن ال ..................................برحتكم بقي

عاجل :النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية المصريه

 



نتــــائــج الفـرز النـهـائيـه على مستوي المحافظات :
المركز الأول: محمد مرسي : 5,446,460 صوتا بنسبة 24.9%
المركز الثاني: أحمد شفيق: 5,338,285 صوتا بنسبة 24.5%
...
المركز الثالث: حمدين صباحي : 4,616,937 صوتا بنسبة 21.1%
المركز الرابع: عبدالمنعم أبو الفتوح: 3,889,195 صوتا بنسبة 17.8%
المركز الخامس: عمرو موسى: 2,471,559 صوتا بنسبة 11.3%
المصري اليوم

مرسي عبيط وكسب احنا فى زمن العبط احنا فى زمن العبط !

مبارك...محدش بيتعلم ببلاش !

تفسير الاصوات الكتير ل شفيق !!!

مؤشرات الانتخابات فى الجيزة والقاهرة




بالأرقام نتائج القاهرة والجيزة القاهرة يتصدر حمدين والجيزة يكتسح مرسي
القاهرة: حمدين صباحي على 993764 صوتا، وأحمد شفيق على 934198 صوتا، ومرسي 589715 صوتا، وأبو الفتوح 553200 صوت، وعمرو موسى 393461 صوتا

ثوره شعب معاق زهنيا !!

مره ثوره قامت شالت رئيس فلول جه بالتزوير وجابت مكانه رئيس فلول تانى بأنتخابات نزيهة وكان تعليقه هو الهبل التانى كان بيزور ليه هو الشعب كويس اهوه

تصريح صحفي من الحملة الرسمية ل الدكتور محمد مرسي رئيساً لمصر

تؤكد حملة د. محمد مرسي رئيسا لمصر أن مرشحها هو المتصدر للسباق الرئاسي وأنها تستعد لخوض جولة الإعادة بنفس الروح القوية التي أدت إلى تصدر مرشحها للسباق وأن كل حركتها الآن ومعها كل القوى الوطنية وجموع الشعب المصري هى الحفاظ على هدف الثورة الرئيسي والمتمثل في بناء نظام سياسي واقتصادي واجتماعي جديد لمصر بعد استكمال القضاء ع...لى النظام البائد بسياساته القمعية والبوليسية والتسلطية التي أدت إلى القهر وإهدار كرامة وحرية المصريين ونهب ثروات البلاد وإفقار الشعب.

 وستعلن الحملة عن خطتها لمرحلة الإعادة في المؤتمر الصحفي الذي ستعقده التاسعة مساء الليلة بمقرها في شارع منصور ويحضره قيادات الحزب والحملة وأن أية تصريحات فردية حول المرحلة القادمة هى اجتهادات شخصية لأصحابها ولا تمثل موقفها الرسمي .

بعد ظهور بعض المؤشرات عن شخصية الرئيس الجديد .. الفيس بوك يشتعل بين الباكين على الثورة و ضحكات مؤيدى النظام القديم



ينتظر الشعب المصري نتائج الانتخابات الرئاسيه على أحر من الجمر ومؤشراتها حتى الان تثير جدالا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعى حيث تداول نشطاء الفيسبوك صور لمرشح الرئاسية أحمد شفيق مكتوب عليها "هو مبارك كان بيزور الانتخابات ليه ماالشعب زى الفل اهوه"،وأخرى كاريكاتوريه لسعد زغلول وجملته الشهيره "مافيش فايدة"،وبعض التعليقات الغاضبه من الشعب" الغريبة إن الشعب اللى بقاله سنة شغال تقطيع فى فروة الإخوان .. هو نفس الشعب اللى دلوقتى شغال تمجيد فى مواقف الإخوان أيام الثورة .. عندما انحصر الاختيار بين "العسكر أو الإخوان" !! احنا شعب عايز يتفجّر وربنا ،و" حلم الثوره مطلعش حلم ده كان وهم أكبر من اى وهم خسرنا بس من دمانا وايه فاضل من حلمنا الا شويه شعارات لرئيس حياته كلها حوارت كدب وغش ونصب ونهب واحد بيسلم واحد واهو عهد بينهم وعلينا ماشى ومن مبارك لشفيق كانك ياثوره لاروحتى ولا جيتى".

وقد جاءت بعض التعليقات راضيه بالأمر الواقع مثل"هى دى الديمقراطية, لازم نحترم الصناديق أيا كانت, حتى لو مش على هوانا. خلص الكلام. جزرة وقطمها جحش على رأى مكى" ،وعلى غرار ذلك جاءت بعض التعليقات الثوريه الحماسية "انتوا كنتوا بترددوا شعارات مانتوش فاهمين معناها تذكروا ما معني : ما تعبناش ما تعبناش الحرية مش ببلاش , ما معني ثورة ثورة في كل مكان ضد العسكر والاخوان , تذكروا الثورة اتولدت فكرة ولا يمكن تموت , انتوا ايه كنتوا بتطأوا حنك وعاملين نفسكوا ثوريين ؟؟"


 وعلى صعيد أخر علقت أكبر الصفحات أعداد على الفيسبوك مثل صفحة باسم يوسف البالغ عددها 77,802 " لو خدها د. محمد مرسى .. هيبقى بعد 4 سنين فيه رئيس جديد منتخب ويكون من خارج جماعه الاخوان المسلمين ..؟؟"،وصفحة كارلوس لاتوف البالغ عددها 97,760 " الاعادة ممكن تكون بين تلاته حسب تصريحات بجاتو و عشان نضغظ على اجبارهم بدخول مرشح الثورة حمدين صباحي للاعادة بعد نتائجة المبهرة دي خصوصا ان الفرق بينه و بين شفيق مش كبير يبقى لازم يوم اعلان النتيجة نكون في التحرير و اي كلب اخواني يقولك نسيب الميدان ياخد بالجزمة .... شفيق قتل الثوار و مرسي خان الثورة الاتنين ولااحد وبلاش غباء بقى"،بينما جاء تعليق صفحة كلنا خالد سعيد البالغ عددها 2,116,315 " إحنا نفَسْنا أطول حتى لو اتكعبلْنا مرة، أو اتنين أو تلاته، مُتفائلين حتى لو كات الطريق صعب، إحنا أقوى بتضحيات حصلت عشان نكمّل طريقنا لبلدنا كلنا، مهمّ نبدأ نقدْ للي عملناه ونحاول نصلّح من نفسنا ومن شغلنا، لو بدأنا أوّل نقد، هيكون للمرشحين المحسوبين على الثورة، الّي بتفرقهم تفتت أصوات كتيير.. هنسأل نفسنا ألف سؤال قبل ما نلوم إختيارات ناس (تقريبا 30%) راحت لمرشحين بيمثلّوا النظام القديم، الزمن مبيرجعشي لورا أبدا، لا الزمن ولا شغلنا هيرجع بينا أيّام عشان نصلّحه ونعدّل منه، اﻷهم المستقبل، نشتغل عشان نبني بلد تسع الجميع، الإختلاف فيها ضرورة والمنافسة أساس، والكسبان له من الجميع كل اﻹحترام.. صباح التفاؤل والخير واﻷمل والعزيمة، واﻹتحاد قوّة (متسوش!)"

 كان تعليق المخرج عمرو سلامه على صفحته على الفيسبوك"الشيء الوحيد الإيجابي في إختيارات الشعب المصري وتخلينا مانلوموش أول واحد إن لو كان في مرشح ثورة واحد كان زمانه مكتسح الإخوان والفلول. لو بقى" بينما علق رامى جلال عامر "صباح الخير على الجميع.. كابتن "رامى جلال عامر" يحييكم, ويرحب بكم في بلدكم الثانى......."رومانيا".





أضغط هنا

الأربعاء، 23 مايو 2012

مصر تنتخب


لاول مره فى تاريخ مصر بينزل الشعب يختار رئيسه بنفسه بحريه ونزاه وشفافيه ،طوبير طوبير فى كل شوارع مصر الطابور بيخد بالشارعين ياه يا مصر ،أنا محظوظه انى عشت اللحظه التاريخيه ده مهما كان الرئيس الى هايجى بس هايجى بأنتخابات رئاسية حره بنيت على دماء ولادك يا بلدى

الجمعة، 11 مايو 2012

هشام البسطاويسي المرشح لرئاسة الجمهورية

المستشار هشام البسطاويسي
---------------------------------------
في 23 مايو عام 1951 ولد هشام محمد عثمان البسطويسي، على عكس الأطفال لم يكن يحلم بأن يصبح ضابطاً ؛ وإنما أن يعمل بالقانون مثل أبيه المحامي، وهو ما تحقق عام 76 بتخرجه من حقوق القاهرة..
وأثناء تدربه بمكتب أستاذه المحامي صلاح السهلي تعرف على حب عمره ورفيقة دربه ألفت صلاح السهلي، فتزوجها وسافرا إلى الإسكندرية حيث بدأ ...حياته العملية كوكيل نيابة بالجمرك..
ثمان سنوات قضياها تنقل فيها من نيابة الجمرك لنيابة الأحداث ثم قاضي بالمحكمة الجزئية، وخلالها رزقا بثلاثة أبناء محمد، وأحمد، ومصطفى، في عام 1988 رجعت الأسرة إلى القاهرة ليعمل البسطويسي في نيابة النقض ويقضي بها عشرة سنوات حتى عام 1998 عندما اختارته الجمعية العمومية لمحكمة النقض – عدا واحد – مستشاراً لمحكمة النقض، وفي عام 2000 تم ترقيته بفضل تقاريره القضائية الممتازة إلى نائب رئيس محكمة النقض.

اهم انجازاته:

*كان واحدا من القضاة الذين وقفوا فى وجه النظام الظالم واكثر القضاة معارضة للحكومة

*اهم المنادين باستقلال القضاء


*تم تشويه صورة المستشار عدة مرات بسبب معارضته للتدخل النظام فى شئون القضاء

*في عام 1992 أعير البسطويسي للعمل في الإمارات، وهناك قاد أول إضراب للقضاة المصريين احتجاجاً على وقف قاضيين مصريين عن العمل واستمر هذا الاضراب لمدة 25 يوما،لكنهم رغم كل الضغوط رفضوا فض الإضراب إلا بعد إعادة القاضيين المصريين إلى العمل والالتزام بكل شروط القضاة المصريين

*ثلاثون عاما من العمل القضائى لم يشرف فيها لبسطويسي على انتخاباتهم المزورة
*إلا اشرافه مرة واحدة في الثمانينات، في دائرة مينا البصل، كان وكيلاً للنيابة وقتها، مشرفاً في اللجنة العامة بصحبة القاضي محمد بيومي درويش، وإزاء التدخلات الأمنية والتلاعب في الصناديق قرر القاضيان – بسطويسي ودرويش – إلغاء الانتخابات في الدائرة، ورغم كل الضغوط التي مارسها وزير العدل ومجلس القضاء الأعلى وتلويحهم لهما بالتفتيش القضائي إلا أنهما لم يرضخا للضغوط ولجئا إلى نادي القضاة بالإسكندرية، ومن يومها لم يتم انتداب المستشار هشام البسطويسي للإشراف على أي انتخابات كما لم ينتدب لوزارة أو شركة لأداء عمل غير قضائي

*عندما جاء دوره للانتداب لمحكمة القيم ؛ اعتذر عنه رافضاً بذلك زيادة في المرتب الشهري قدرها 1200 جنيه، لكن القاضي الحر أقر في اعتذاره المكتوب أنه " لا يشرفني العمل في محكمة استثنائية طالب القضاة مراراً بإلغائها "

* فى عام 2003 تقضي محكمة النقض برئاسة المستشار حسام الغرياني وعضوية المستشار هشام البسطويسي ببطلان نتائج انتخابات دائرة الزيتون – دائرة د.زكريا عزمي ويؤشر المستشار فتحي خليفة رئيس النقض على النسخة الأصلية للقرار بتعييب إجراءات التحقيق والقرار الصادر فيهما طالباً إعادة عرض الطعنين، فترد المحكمة بذات التشكيل في فبراير 2 تعقيب رئيس محكمة النقض على الحكم في الطعن الانتخابي لأنه لا صفة له فيما يطلبه، " فلا صفة لرئيس المحكمة في التعقيب عليها أو إملاء طريق معين للتحقيق، أو توجيه الدائرة أو أحد أعضائها في شأنها".

* كأي مواطن مصري بسيط ينتظر البسطويسي أخر الشهر بفارغ الصبر، فبعد ثلاثين عاماً من العمل لا يملك سيارة خاصة أو شاليه في مارينا وإنما يقضي المصيف في شقة والده بالإسكندرية، ولا يملك إلا شقته في 10 ش توفيق وهبي بمدينة نصر، أما ثروته فهي أبنائه الثلاثة محمد – أحمد – ومصطفى

* شهراً كاملاً قضاه البسطويسي معتصماً في نادي القضاة، شهراً كاملاً من حصار الأمن، والاعتداء على القضاة بالضرب، وسحل المعتصمين أمام النادي، واعتقال المتظاهرين المتضامنين مع القضاة.
* شهراً كاملاً من الضغط العصبي، والتوتر، والقلق سقط في أخره القلب المثقل بهم البلد رغم أن صاحبه لا يعاني من السكر أو الضغط أو حتى زيادة نسبة الكولسترول.
توقف القلب 4 دقائق كاملة وأوقظه سبع صدمات كهربائية وعملية قسطرة استغرقت ساعة ونصف أجراها د. أحمد عبد الرحمن بمستشفى كيلوباترا.

رؤية المستشار هشام البسطويسى المرشح لرئاسة الجمهورية فى التغيير والتنمية لمستقبل مصر السياسى والاقتصادى والأجتماعى
===============================

اولأ : تحويل منصب رئيس الجمهورية الى مؤسسة رئاسية : وذلك بانتخاب نائبين يشكلون مجلس رئاسى مع رئيس الجمهورية وتكون القرارات بالمداولة والمشورة وتكون المسئوليات موزعة حتى تتحقق منظومة القرار الديموقراطى من خلال آليات ديموقراطية

ثانيا : ان يتم تعيين مجلس للمساعدين للمؤسسة الرئاسية منتخب من شباب الثورة حتى يتم انتاج كوادر جديدة تستطيع ان تباشر المهام الرئاسية فيما بعد

ثالثا : المحافظ فى كل محافظة يكون بالأنتخاب بحيث كل محافظة تختار محافظها بالأنتخاب وايضا المجلس المحلى ويكون حكم محلى لا مركزى .... وتأخذ كل محافظة نصيبها من الناتج القومى لعمل خطة التنمية الخاصة بها وبهذا سيتم التفاعل بين الشعب ونظام الحكم مما سيؤدى بدوره الى استقلال كل محافظة بمواردها المالية وجهودها الأنتاجية مما يحفز المواطنين على زيادة الأنتاج

ثالثا : يجب عند تعيين الوظائف الجديدة ان يتم عمل كراسة شروط تضم متطلبات الوظيفة وتلغى كلمة واسطة من قاموس الوظائف فى مصر لتحقيق العدالة الأجتماعية

رابعا : المواطن على حق دائما
هذا الشعار لابد العمل به فى المؤسسات الحكومية التى تخدم الشعب فى كافة المجالات فلابد ان يتلقى المواطن المصرى الخدمات بطرق سهلة وسريعة تحفظ له كرامته وآدميته

خامسا : الأهتمام بعمل برنامج لأنقاذ اطفال الشوارع وذلك يتم بتحويلهم الى طاقات انتاجية ورفع مستواهم الفكرى والأنتاجى.

سادسا : وضع برامج خاصة بالمعاقين والأهتمام بهم وتسهيل لهم سبل الحركة فى المجتمع فهم جزء كبير فى المجتمع ولابد من الأهتمام به كما نرى فى الدول العربية والأوربية فإلى الأن لم يتم عمل سلالم متحركة فى اى مؤسسة مما يصعب عملية الحركة عليهم فلابد من تدارك كل هذه الأخطاء

سابعا : الأهتمام بالطاقة النووية السلمية ولكن لا نغفل تدعيم البحث العلمى لتطوير الطاقة الشمسية لأنها اكثر امانا .... اى لابد ان نسلك كل طرق التنمية

ثامنا : السياسة الخارجية
--------------------------
1- اتفاقية كامب ديفيد : نحن ملتزمين بالمعاهدة لأن مصر دولة كبيرة وتحترم معاهدتها ولكن لا يمنع ان نعيد النظر فى بعض بنود الأتفاقية لمصلحة مصر وخاصة سيناء.

2- علاقة مصر بجميع دول العالم يحكمها مصلحة مصر واذا وجدت نقط خلاف لابد ان تحل او تجنبها فيما يتفق مع مصلحة مصر

3- علاقة مصر بامريكا علاقات ودية ولكنها فى نفس الوقت ندية اى اننا من حقنا الخلاف معها وعلى امريكا احترام هذا الخلاف والتعاون مع مصر لحله وهذا يعتمد على ان تكون مصر قوية اقتصاديا وعندها سيادة قانون وبالتالى اى دولة سوف تعرف حدودها التى تقف عندها

محمد فوزى مرشح لرئاسه الجمهورية

البيانات الشخصية : الاسم / دكتور محمد فوزي عيسي

مواليد / 14- 1- 1945

المؤهلات العلمية :

ليسانس الحقوق جامعة عين شمس ودبلوم العلوم الشرطية من كلية الشرطة عام مواليد / 14- 1- 1945
المؤهلات العلمية : عين شمس عام 1994

...
وقد يكون مؤثراً في رسم أحد الجوانب الشخصية ملاحظة أمرين
الأول: أني من أوائل الدفعة علي كلية الحقوق وكلية الشرطة

الثاني: وأن التخرج كان أقل من عشرين عاماً

أنتمي إلي قرية هلا التابعة لمركز ميت غمر محافظة الدقهلية .. ومرتبط تماماً بها مهما ابتعدت أحياناً لظروف العمل . الأعمال التي باشرتها


ضابط بقسم عابدين .. ثم بمباحث القاهرة .. ثم بمركز شرطة نجع حمادي .. ثم مأموراً لقسم شرطة عتاقة .. ثم لقسم شرطة السويس لمدة إقتربت من سبع سنوات متتالية .. ثم تم انتدابي للعمل بالحكم المحلي رئيساً لحي الأربعين بالسويس .. ثم رئيساً لمركز ومدينة سمالوط بالمنيا .. ثم رئيساً لمركز ومدينة إدفو بأسوان .. وفور حصولي علي درجة الدكتوراه في عام 1994 تقدمت باستقالتي وبدأت عملي كمحام .. وكان عمري وقتها حوالي 49 عاماً .. في بداية عملي في المحاماة كنت أستاذاً زائراً بجامعة عين شمس والزقازيق .. ثم استغرقني العمل في المحاماة تماماً .. وأعتقد والحمد لله أني قد حققت نجاحاً علمياً في هذا المجال لأني أمارسه بهواية وحب وصدق دون أي مواربة . .. وتاريخي المهني يفرض علي أن أبدي رأياً في الأداء الشرطي .. أو في إتجاهات الرأي العام حالياً إزاء جهاز الشرطة .. وأوجزه فيما يلي ..

في بداية عملي في الشرطة ( 1964 ) .. وحتى نهايات السبعينيات وأوائل الثمانينيات .. كانت هناك مدرسة سائدة في مفهوم الأداء المتميز لعمل الشرطة .. وكان مدى تميز الضابط الذي يعمل في مجال الأمن العام يقاس بمدى نجاحه في أن يكون ( قيادة إجتماعية ) في المنطقة التي يعمل بها .. وكان أعيان البلاد .. وغيرهم يترددون علي مراكز وأقسام الشرطة لزيارة ودية للمأمور أو رئيس المباحث أو رئيس النقطة .. ونظراً للأداء الإجتماعي لهذا أو ذاك فإن الحديث بلا حواجز نفسية كان يوفر للضابط كم هائل من المعلومات ليس فقط الجنائية ولكن أيضاً الإجتماعية .. أما الآن فإننا نرى أقسام الشرطة وقد أحاطت بها السدادات وكأن العاملين بداخلها غير راغبين في زيارة أحد للقسم أو المركز .. فانقطع سيل المعلومات الذي كان يتدفق من أصدقاء إلي أصدقاء .. وأصبح البديل عند وقوع حادث هو القبض العشوائي وغير القانوني والتعذيب والإعتداء وصولاً إلي معلومات قد لا تكون صحيحة .. ومن ناحية أخرى فإن ما أشرت إليه في البرنامج من ( الأداء الإيجابي والإجتماعي لعمل الشرطة ) أعنيه تماما .. وهو يقوم علي تعامل إنساني واحترام متبادل بين الطرفين لا يتعارض أبداً مع تطبيق القانون بكل حسم علي من هو خارج علي القانون .. ومع الإستمرار في معاملته كإنسان .. ومن لا يقبل ذلك من الضباط .. أو من لا يستطيع أن يجمع بين تطبيق القانون بحسم والتعامل الإنساني المهذب مع الجميع من .. فإنه لا يكـون أبـداً ضابطاً ناجحاً .. ولـذلك فـإن المشكلة حالياً لا تكمن كمـا يتردد الحديـث عـن ( إعادة هيكلة ) الشرطة .. ولكن الحديث يجب أن يكـون عـن ( إعادة مفهوم الأداء الإيجابي والإجمتاعي لرجل الشـرطة ) .. أي الحديث ليس عن استبدال جهاز بآخر .. ولكن عن استبدال شكل لممارسة وأداء العمل بشكل آخر .. وهو أمر أخلاقي قانوني واجب يجب علي من يتفهمة من قيادات الشرطة أن يغرسه في عقول رجال الشرطة حتى يعود الحال إلي ما كان عليه .. وأبلغ تأكيد ودليل علي حديثي السابق هو تقدمي للترشح معتمداً علي الله سبحانه وتعالي ثم علي قاعدة شعبية ممتدة في عدة محافظات عملت بها .. ولو لم أكن واثقاً من حب ممتد حتى الآن لما جرأت علي هذه الخطوة .. ومع ملاحظة أن تلك المحافظات لا تحتفظ بذكرى طيبة للمهذب فقط .. ولكنه لابد أن يكون مهذباً وصاحب قرار .. فالضعيف لا يتذكره أحد .. والقوي بلا تعامل إنساني يكرهه الجميع
. ...

وأخيراً فقد يكون لي أن أستند أيضاً إلي قاعدة عريضة من نتاج عملي كرجل قانون .. ومحامي .. وخبير في قضايا المال العام .. التزمت الجدية .. والصدق .. والحرفية المهنية منذ حوالي سبعة عشر عاما .. وما توفيقي إلا بالله
البرنامج الانتخابي:
أولاً: اقتصادياً واجتماعياً
يتوافر لمصر حالياً إمكانيات طبيعية ثابتة علمياً تسمح بالبدء فوراً في خروج إلي وادي موازي للوادي الذي ضاق بأهله .. وإذا لم نخطط للبدء في ذلك فنحن نرتكب جريمة في حق أجيال قادمة .. اقتصادياً واجتماعياً .. والمحاور الرئيسية لتلك النقطة تتمثل مبدئياً فيما يلي ..
1-
العمل علي استغلال ما ثبُت وجوده من مياه جوفيه بالصحراء الغربية سواء بمحاذاة شاطئ البحر الأبيض المتوسط .. أو بمحاذاة نهر النيل في أقصي الغرب من الصحراء .. ويكون ذلك بعمل بنية أساسية متكاملة تشمل طرق – مباني – قري – مستشفيات – وسائل اتصال .. وكل هذا فضلاً عن الأساليب العلمية والفنية لكيفية استخدام تلك المياه .. وبعد ذلك البحث عن وسيلة لتوجيه أعداد كبيرة .. يفضل أن تكون من الشباب .. ولو عن طريق التوسع في التجنيد الإجباري بحيث يكون جانباً منه للقوات المسلحة والآخر لاستصلاح تـلك الأراضـي وتمليكها لهم .. مع فتح الباب للراغبين .. ممن لا يجدون عمـلاً مناسباً لهم .. في التملك والانتقال بمعيشتهم إلي هذا الـوادي المستحدث .. ولتكن تكلفة مثل هذا العمل من خلال تحرك عربي ودولي سواء في شكل منح أو قروض .. لأن هذا أمر سوف يخلق بإذن الله مصراً جديده .. وإذا لم نعي لأهمية ذلك وكونه معركة مصير لا تهـاون فيـها فإنه لا مصر جديدة ستقوم .. ولا مصر قديمة ستبقى .. فالمدن والقرى قد اختنقت بأهلها .. ولا سبيل للأجيال القادمة لتعيش وتنشئ في بيئة اجتماعية تسمح بالحديث عن أخلاق مصر ... التي كادت حالياً أن تذوب وسط الاختناق.
2-
منطقة شرق قناة السويس .. إن وسط سيناء تمثل منطقة تنمية زراعية هائلة .. وسيناء بكاملها تُمثل منطقة تنمية تتصل بالسياحة التاريخية والدينية بصورة هائلة يندر وجودها .. ويجب وضع الدراسات المعدة مسبقاً موضع تخطيط للوقوف علي أفضل سبل الاستفادة منها .. ويجب أن يشترك ممثلين عن أهالي سيناء في هذه المرحلة من الدراسات خاصة أن التنمية لن تقتصر فقط علي النواحي الزراعية .. كما يجب وضع مسألة تقنين موقف أهالي سيناء من أراضيهم التي يتداولون وضع اليد عليها بحكم الأعراف فضلاً عن اتفاقية رفح الرقمية وبعض القوانين المنظمة لذلك .. كما يجب إعادة النظر في كيفية تنفيذ مشروع كان قد سبق التفكير فيه وهو إنشاء مطار بإحدى مناطق وسط سيناء بنظام الـ B . O . T والذي يستتبع تنمية سياحية وتحديد لمناطق الآثار الجاذبة وإنشاء طرق ليكون الوصول إليها ميسراً فضلاً عن مسارات لرحلات السفاري وغيرها .. وأيضاً توفير الفنادق و المخيمات اللازمة .. وكل ذلك ممكن .. بل ولابد أن تقوم به الشركة العالمية التي سيوكل إليها تنفيذ مشروع المطار كما قدمنا بنظام الـ B . O . T وبما يعني عدم تحمل الدولة لأي نفقات في إنشائه .. وبما يعني ضرورة تنفيذ الشركة لمخطط معتمد يجذب السياح للمنطقة فتحقق عائداً تحصل منه الدولة علي نسبة معينة خلال فترة محددة في العقد يعود بعدها العائد بالكامل للدولة .. والأهم من ذلك أنه خلال فترة تنفيذ التعاقد ستكون منطقة تمثل ما يقرب من 20% من سيناء قد تم تنميتها في شتى النواحي دون تكلفة علي الدولة .. ولا يغيب عن فطنة أحد الأهمية الإستراتيجية لتنمية وتعمير سيناء .
3
-
بعض المحافظات .. أو بعض المناطق في المحافظات يمكن أن تكون منتجه لنوعية معينة زراعية أو حرفية .. وهذه المسألة موضوع لها دراسات محددة وهي لا تحتاج إلا إلي تشجيع فتقوم الأيدي العاملة البسيطة بالإنتاج وهي مطمئنة إلي تسويق المنتج لجهة معينة تشرف علي هذه المسألة وتتولى تصدير هذا المنتج بعد الحصول عليه .. ولا يترك هذا الأمر للمحافظات .. أو المحليات بوجه عام .. لأنها مثقلة بأمور كثيرة فلن ينال هذا الجانب الإنتاجي التسويقي المتخصص الأهمية والرعاية الكافية.

4-
المنشآت الصناعية العملاقة التي قامت ضخمة واستوعبت أعداداً ليست قليلة من الأيدي العاملة قد أصابها الإهمال .. عمداً خلال الخصخصة .. أو إهمالاً خلال انشغال الدولة عن أهمية قطاع الأعمال العام .. وهذه مسألة غاية في الخطورة لاتصالها بعدد كبير من العمالة .. واتصالها بكميات ضخمة من الإنتاج يمكن الحصول عليها من تجهيزات تلك المنشآت ... ويمكن أن ننظر إلي التميز الرائع لمنتجات المصانع الحربية والعائد الضخم للدولة منها لنعرف أن الاهتمام .. والانضباط .. إذا توافرا فإن كثيراً من المرافق الصناعية سوف يسهم في عائد للأفراد وللدولة
.

5-
إحترام تعاقدات الدولة .. ممثلة في هيئاتها المختلفة .. مع شركات أو أفراد من الخارج .. ووضع هذا الأمر فوق كل اعتبار داخلي .. فنحن لن نعيش في معزل .. والتحكيمات الدولية يمكن أن تعصف باقتصاد مصر .. وهو أمر مطروح حالياً وتعلمه قيادة البلاد .. ولكن البسطاء من المندفعين المخدوعين مغيبين عن تلك المخاطر التي تمثل حقائق يجب أن تكون معلنة بوضوح


. ...
وفي النهاية لا أزعم أني متخصص بما يكفي لأن أحصر النقاط الرئيسية في مشروع اقتصادي ولكن يجب تكليف المتخصصين .. وهم كثر في مصر وعلي علم ودراية ..بأن يضعوا أمام قيادة الدولة رؤيتهم في هذا الجانب حفظاً لوطننا ولأبنائنا من مخاطر انهيار اقتصادي يأتي علي الأخضر واليابس .. بل ويأتي علي القيم والأخلاق التي لا يمكن الحفاظ عليها مع العوز والحاجة .. ولذا فيجب أن تمتد معركة الإنتاج إلي كل ما هـو متوافـر من خـامات ( كالذهب أو النفط أو غير ذلك ) .. أو أماكن جذب سياحية غير تقليدية ( مثل الصحراء خاصة في الجنوب الغربي الجاذب لسياحة المغامرة.. ) .. وكل ما يتصل بهذا النشاط .. ومنها بطبيعة الحال الزراعة وما تحتاجه من اهتمام يعلم المتخصصون خفاياه المهملة مثل وسائل الصرف الزراعي .. ونواقص الأسمدة .. والأصناف الجيدة من التقاوي وإلي غير ذلك .. وأنا لم أبدأ بالزراعة لأنها بطبيعة الحال تأتي في مقدمة ما يعلمه ويعيشه أغلبنا كمصريين .. وعلي الدولة أن تنهض بإنتاجية ما هو متوافر من أرض زراعية .. وأن تضيف إليه كل ما هو ممكن من توسع .
ثانياً المفاهيم السياسية
-1 الديمقراطية .. ليست أبداً هي الفوضى .. ولكنها ( ديكتاتورية المؤسسات ) .. وغير مسموح بوجود حاكم ديكتاتور .. ولكن لابد من أن تطبق كل مؤسسة القانون بحسم علي الجميع سواسية وبلا أي تهاون .. وهذه المساواة .. والحسم الشديد .. في الخضوع للقانون هي الديمقراطية .. وأضرب مثالاً يوضح المقصود بعبارة ( ديكتاتورية المؤسسات ) .. فرد الشرطة يوقف سيارة ويتخذ إجراءاً ضد سائقها لتجاوزه السرعة المقررة .. حتى وإن كان من يقودها هو رئيس الدولة .. وأجهزة الإدارة المحلية تزيل طابقاً مخالفاً بناه رئيس الحكومة في عقار يملكه .. فهذه الديكتاتورية في تطبيق القانون علي الجميع بلا تمييز هي بعينها " الديمقراطية " .. ويجب أن نعي جميعاً أنه لا توجد في أي مجتمع ناجح ومتحضر حقوقاً مطلقة .. فكل حق تقف وتنتهي حدوده عند بداية حقوق الآخرين .. وعند الحفاظ علي منشأة عامة حتى وإن كانت حجارة رصيف.. إن الفوضى إذا سادت مجتمع ولم يواجهها حسم لازم ( مهما بلغت درجته طالما أنه لازم ) فإننا جميعاً إلي ضياع .

2-
التوجهات الدينية : ... يا أهل مصر .. كنتم دائما خير من علم وطبق أسس الدين .. عندما أقول ذلك أقصد جميع الأديان ..فلا اختلاف ولا خلاف بين مصري وآخر .. ولكل أن يعتنق دينه .. ولكن لا لأحد أن يفرض عقيدته لا بقوة ذاتية أو بقوة ما توافر له من خلال حكم .. لقد ظلت مصر ما يقرب من أربعة قرون بعد الفتح الإسلامي وبها أغلبية قبطية .. وهذا يعني أن الإسلام تدرج بهدوء وإقناع وحكمة وحب حتى أصبح هو دين الأغلبية .. ثم الأغلبية الساحقة .. ولم يصبح كذلك بحد السيف .. ونحن جميعاً حتى الآن عندما يكون لدينا مريض يحتاج إلي طبيب ... أو ابن يحتاج إلي معلم ... أو رياضة تحتاج إلي لاعب ماهر.. أو غير ذلك في جميع نواحي الحياة ... فإننا كمصريين نبحث ونلجأ إلي الأفضل .. ولا يقترب من ذهننا خلال هذا البحث التساؤل عما إذا كان مسلماً أو مسيحياً بل إن المسلم قد يفضل القبطي الذي يتسم بالخلق علي المسلم الذي يفتقر إليه .. نحن مصريين يا ساده .. وجيران .. وأهل .. ومن ينسي ذلك أو يغفل عنه فإنه يغفل عن أن الإسلام سمح للمسلم أن يتزوج بمسيحية .. ولا أعتقد أن هناك رباط اجتماعي وإنساني أقوي من هذا الرباط الذي سمح به ديننا .. فلتعد مصر إلي أصولها الريفية التي خلقت حضارة مصر ورفعت شأنها .. أما هذا العنف في الحديث .. هذه الوقيعة التي يزكيها أحياناً الإعلام بمناوشات كلامية بين مسلم ومسيحي .. فهي تلاعب بمصر كلها لابد أن تتوقف بنصح وإقناع .. أو بأمر وإلزام من ولي الأمر
.

...
كما أن هذه الوقيعة يحدثها من يخلط الدعوة بالحكم .. فالدعوة ليست متاحة فقط ولكنها واجب .. ولكن الحكم هو حكم لمصر كلها .. بمسلميها وأقباطها وكل من يعيش فيها دائما أو مؤقتاً وكل من يعمل فيها وكل من يتعاون معها من الخارج .. وعلي من يتولى الحكم أن يديره مراعياً كل ذلك .. فلا يتخطى حدود دينه .. ولكن أيضاً لا يجبر أحداً .. ولا يكره أحداً .. ولو كـان الأمر إكراهاً لما انتشر دينناً الذي لا إكراه فيه .. إن الأمر الإلهي لرسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام كان بالدعوة إلي سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة .. فكيف ندعو نحن بالغلظة والإجبار.. لذلك ولأني أعلم تماماً الحنكة السياسية لجماعة الإخوان المسلمين فأنا لا أخشى علي الإطلاق .. ولا أتوقع تجاوز يصدر عنهم .. وأقول هذا لكي يطمئن الجميع .. سواء مسلم ليس من الجماعة .. أو غير مسلم .. وعلي المواجهات الإعلامية المعلنة أن تتوقف .. لأنها أخطر آفة تهدد المجتمع في أعز ما لديه وهو الإيمان بالله سبحانه وتعالي .. والاعتزاز بوحدة الكيان المصري بمسلميه وأقباطه .. إننا لسنا إزاء فتنة لعن الله من أيقظها بل نحن إزاء سعي بغباء .. أو بقصد .. إلي إيجاد فتنة .. فهي غير موجودة .. وليراجع كل منا نفسه ليقف علي عدد أصدقائه وأصدقاء أبنائه ممن هم علي غير دينه .. ولحظتها سيعرف أنه لا فتنة .. ولكن سعي إلي خلق فتنة .. وعلي ولي الأمر أن يتصدى لهذا السعي بكل حسم
.

3-
رئاسية الحكم .. أفضل النظام الرئاسي خلال الفترة المقبلة حتى تستقر مصر .. وحتى يبدأ تنفيذ المخطط الاقتصادي والاجتماعي .. لأن تركيز السلطة أفضل من تشتيتها في أي مرحلة تحتاج إلي مزيد من الحسم .. والمواجهة .. والقوة .. فإذا استقرت البلاد .. وانتعش الاقتصاد .. وخفت حدة الاختناق السكاني والاجتماعي حرة الاختيار .. فعندها يكون النظام البرلماني وتداول السلطة بين الأحزاب هو الأفضل .. لأن القاعدة الرئيسية للمجتمع سوف تكون بإذن الله هادئة البال لأنها مطمئنة للقمة العيش .. وآمنة من تجاوز أو بلطجة
.

4-
الظهير الأفريقي .. إن هويتنا عربية .. ولكن الامتداد الأفريقي جنوباً .. هـام جـداً .. سياسياً واقتصاديا .. ويكفي أن العبـارة التاريخية ( مصر هبة النيل ) تربط مصر تماماً بمنابع هذه الهبة في الجنوب الذي يرتع فيه الآخرون .. ونحن في مصر منشغلون .. ونحن في مصر غير عاملون .. ونحن في مصر فقط مختلفون .. وليته خلاف الأصدقاء .. ولكن خلاف من لا يرفض فكرة احتمالات الصدام الداخلي .. وعلي ولي الأمر أن تتوافر له المقومات الشخصية .. والوعي السياسي الذي يمكنه من التنبه لمخاطر ذلك .. وأقصد ( بذلك ) أمرين .. الأول .. ترك الظهير الأفريقي للآخرين والثاني .. الحيلولة دون صدام داخلي بين الغافلين
ثالثاً التعليم
لابد أن يعود إلي أن يكون ( تربية .. وتعليم ) .. لابد أن تعود التربية إلي الصدارة .. الاحترام إلي المدرس .. والنظام الأقرب للعسكري إلي المدرسة .. وغرس مفاهيم الخلق والأدب ومراعاة شعور الآخرين في نفوس الصغار .. وإلا كانت العواقب وخيمة علي كل ما عاشت عليه مصر من قيم وأخلاق .. ونحن في سعينا إلي ذلك لن نحتاج إلي خبرة خارجية .. ولكن فقط العودة لأصولنا وأخلاقنا .. فضلاً عن التعايش مع النظام داخل المدارس الأجنبية الموجودة في مصر .. والتي يديرها مصريين .. ونقل تلك المنظومة المنضبطة إلي مدارسنا ومعاهدنا وجامعاتنا . المنظومة المنضبطة إلي مدارسنا ومعاهدنا وجامعاتنا .
رابعاً الإعلام:
.. لا حظر علي فكر أو رأي .. ولكن لا أحد فوق القانون .. ونحتاج إلي تشريع ينهي عن إحداث الفتن في المجتمع .. وتزكية نار الوقيعة بين الناس سواء بخبر كاذب أو بتركيز علي واقعة فرديه وتضخيمها لتظهر في صورة أمر جماعي يثير مشاعر الجموع .. ونحتاج إلي تطبيق دقيق لا استثناء فيه لهذا التشريع
خامساً الصحة:
في هذه النقطة أتحدث عن دور الدولة في توفير العلاج وأماكن العلاج لكل المصريين .. وبمستوي مرتفع .. وفي هذه النقطة أقول أن علي ولي الأمر أن يأخذ بالقوة من القادرين ليوفر لكل فلاح بسيط أو عامل فقير .. أو غير ذلك مكاناً نظيفاً تتوفر به كافة عناصر العلاج الجيد والسريع .. ولا مانع من فرض ضريبة علي من يزيد دخله عن حد معين ( سواء كان من رجال الأعمال أو غيرهم ) وعلي أن تكون تصاعدية مع تصاعد الدخل لكي يتم بها توفير هذا الأمر الذي إذا لم يتوافر فإنه يكون أول السبل إلي حقد وكراهية تطيح بالمجتمع
سادساً الأمن:
رأيت أن أختم حديثي بدعامة الدولة .. وركنها .. ومظهرها .. والأمن مقصود به الأمن الخارجي وهذا متروك للقوات المسلحة التي تضم أفراداً .. أبطالاً .. نباهي بهم الأمم فعلاً .. ولكن لا يجب أن ننشغل عن دوام السعي إلي التقدم النوعي للسلاح .. وألا نشغلهم عن ذلك بمثل ما يحدث الآن ..وهو أمر واضح .. ولا يجحد ما قام به قادة الجيش وأفراده في الحفاظ علي المجتمع إلا مغرض يعلم .. أومن كان عرضة لتضليل من مغرض يعبث بأقدار هذا الوطن ويسعى إلي تفتيته اجتماعيا .. بل وجغرافياً .

...
والجانب الآخر هو الأمن الداخلي .. قديماً .. في منتصف السبعينات .. وخلال فرقة الترقي للقيادات الوسطي في معهد تدريب ضباط الشرطة .. قدمت مجموعة مـن خمس ضباط بحثـاً بعـنوان ( الأداء الإيجابي والاجتماعي لعمل الشرطة ) .. وكان موجزه أن رجل الشرطة ( ضابطاً أو غير ذلك ) عليه أن يبدأ في التعامل مع أي مواطن بشكل إيجابي ينطوي علي احترام وترحيب وحب ينشأ عنه من الوهلة الأولي تقارب نفسي بين الطرفين .. فإذا وجد رجل الشرطة أن هذا المواطن مرتكباً لفعل يمثل خروجاً علي القانون .. فإنه يتخذ ضده الإجراء الواجب .. دون أن يقلل من احترامه للمواطن كإنسان .. ودون تهاون في اتخاذ الإجراء الواجب الحاسم .. وأياً كان هذا المواطن .. وأياً كان موقعه في المجتمع .. هذا من ناحية رجل الشرطة وما يجب عليه من التعامل مع المواطنين كافة .. وهذا الوجوب لا تفريط ولا تهاون فيه بحيث إذا وقفت قيادة الشرطة علي أي من أفرادها أساء التعامل الإنساني مع أي شخص فلابد أن يكون الجزاء رادعاً إلي أبعد حد .. لأن كرامة المواطن هي كرامة مصر كلها .. وعلي الجانب الآخر .. فإننا إذا لم نصل إلي أن وجود رجل شرطة واحد ( أياً كانت رتبته ) كفيل بأن يجعل المجرم ترتعد فرائصه فيحجم عما يزمع الإقدام عليه .. وكفيلة بأن يبعث الأمان في نفوس الناس .. إذا لم نصل إلي ذلك .. فلا دولة ولا هيبة لحكم .. ولا قيمة لقانون .. والوصول إلي ذلك يحتاج مواجهة غاية في الحسم ( ولا أقول العنف ولكن الحسم الذي إذا استلزم الوصول إلي العنف في مرحلة ما .. فهو شر لابد منه ) .. ويحتاج قبل ذلك إلي مواجهة تجهيزية من القيادات بحديث إلي الناس . وإلي الشباب بشكل خاص ليعلموا ذلك .. وليعلموا مخاطر عـدم الالتزام به .. وليعلموا أن من يدفعهم إلي غير ذلك هم مضللين لا يريدون مصلحة هذا البلد
.

ما تقدم أفكر .. بإذن الله .. في الترشح لرئاسة الجمهورية ملتزماً به .. ولكن الأهم من الإقدام فعلاً علي تلك الخطوة أو الإحجام .. و أن يكون ما تقدم رسالة لنظام الحكم القادم بإذن الله أزعم أن عدم التفريط أو التهاون في الأخذ بها هو سبيلنا إلي تأمين وأمن أبنائنا ومستقبل بلادنا بإذن الله
.

...
وأخيراً فقد يكون لي أن أستند أيضاً إلي قاعدة عريضة من نتاج عملي كرجل قانون .. ومحامي .. وخبير في قضايا المال العام .. التزمت الجدية .. والصدق .. والحرفية المهنية منذ حوالي سبعة عشر عاماًً .. وما توفيقي إلا بالله


*
أقدم نفسي كمصري لأبنائي واخوتي من المصريين .. وأقدم فكري كمصري لمن يتولى مسئولية رئاسة .. أنا كنت أم غيري .. وأطلب من كل المصريين مرة أخري أن يهبوا جميعاً في المرحلة القادمة ليخوضوا معركة الإنتاج والاستقرار والإنضباط.. وليحمي الله مصر

محمود حسام المرشح لرئاسه الجمهورية

عمل كضابط شرطة في حرس مجلس الوزراء، نُدب للعمل في قوات حفظ السلام الدولية حتى استقالته عام 1997 نظرًا لعدم موافقته على الكثير من السياسات الخاطئة
من مواليد 11 سبتمبر 1964 بالإسكندرية
ليسانس حقوق عام 1985
حاصل على شهادة من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية في مجال حقوق الإنسان.حاصل على شهادة من المركز الديمقراطي العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية.
ضابط شرطة سابق متخصص في حقوق الإنسان
رئيس حزب البداية حديث التأسيس
عمل كضابط شرطة في حرس مجلس الوزراء، نُدب للعمل في قوات حفظ السلام الدولية حتى استقالته عام 1997 نظرًا لعدم موافقته على الكثير من السياسات الخاطئة
يُلخّص عمله في الشرطة أنّه كان في شرطة الخيّالة ثم إدارة الحراسات الخاصة
حاصل على فرقة معلم صاعقة راقية رقم 312 بالقوات المسلحة عام 1985
حاصل على دورة بالقوات المسلحة البريطانية في مجال حراسة الشخصيات والمنشئات الهامة
أعلن تقديم أوراقه للترشح لانتخابات الرئاسة المصرية 2012 في الأول من ابريل، بجمع 60 ألف توكيل
تتركز أولوياته في الإصلاح الاقتصادي والأمني بالدرجة الأولى.
أكد أن برنامجه الأنتخابي سينقسم لشقين
-
على المدى القصير بإعادة الأمن وتطهير هيئة الشرطة من بعض الفاسدين، ووضع معايير التعاون بين الشعب والأمن، وإعادة الثقة لضباط الشرطة وأفرادها، بالإضافة إلى وقف تهريب الأموال خارج البلاد وإعطاء الفرصة لإعادة التوازن الاقتصادي والدفع بعجلة الإنتاج لتحقيق مطالب الشعب.

-
على المدى الطويل بخلق فرص عمل لمحاربة البطالة وزيادة الإنتاج، بالإضافة إلى زيادة الرقعة الزراعية واستصلاح الأراضي وإعادة التقسيم الجغرافي للمحافظات، لتحقيق الامتداد العمراني في الظهير الصحراوي وتنفيذ خطة مدروسة للتأمين الصحي يشمل كل ما يستحق وضمان وصول الدعم لمستحقيه فقط.
رئيس ائتلاف أحزاب مصر الوسطية (17 حزب)عمل بهيئة الأمم المتحدة قسم حقوق الإنسان لمنطقة الشرق الأقصى بين 1992 و1994.عضو اللجنة العليا لتقصى الحقائق لـ«منظمة المصريين المتحدين لحقوق الإنسان.

محمد مرسي المرشح للرئاسة المجهورية

ولد مرسي في 8 أغسطس 1951 في قرية العدوة، مركز ههيا بمحافظة الشرقية.
نشأ في قريته وسط عائلة مصرية بسيطة لأب فلاح، وأم ربة منزل وله من الأشفاء أختان وثلاثة من الإخوة.
تفوق عبر مرحلة التعليم في مدارس محافظة الشرقية، ثم انتقل للقاهرة للدراسة الجامعية، وعمل معيدًا، ثم خدم في الجيش المصري (1975-1976) كجندي بسلاح الحرب الكيماوية، تزوج عام 1978 و رزق بـ 5 أولاد و له 3 أحفاد.
الدراسة و الوظائف:
<!--[if !supportLists]-->- <!--[endif]-->حاصل على بكالوريوس المندسة جامعة القاهرة 1975 بتقدير أمتياز مع مرتبة الشرف
<!--[if !supportLists]-->- <!--[endif]-->ماجستير في هندسة الفلزات جامعة القاهرة 1978
<!--[if !supportLists]-->- <!--[endif]-->دكتوراه في الهندسة من جامعة كاليفورنيا 1982 في حماية محركات مركبات الفضاء
<!--[if !supportLists]-->- <!--[endif]-->عمل معيدًا ومدرسًا مساعدًا بكلية الهندسة جامعة القاهرة
<!--[if !supportLists]-->- <!--[endif]-->عمل مدرس مساعد بجامعة جنوب كاليفورنيا وأستاذ في جامعة كاليفورنيا، في الولايات المتحدة الأمريكية بين عامي 1982- 1985، وأستاذ ورئيس قسم هندسة المواد بكلية الهندسة جامعة الزقازيق من العام 1985 و حتى العام 2010
<!--[if !supportLists]-->- <!--[endif]-->كما بالتدريس في جامعة جنوب كاليفورنيا و جامعة كاليفورنيا نورث ردج، وجامعة كاليفورنيا لو أنجلوس وجامعة القاهرة، وجامعة الزقازيق، وجامعة الفاتح في طرابلس بليبا
<!--[if !supportLists]-->- <!--[endif]-->وانتُخب عضو بنادي هيئة التدريس بجامعة الزقازيق
العمل السياسي:
قد اختير دكتور محمد مرسي عضوًا بلجنة مقاومة الصهيونية بمافظة الشرقية، كما أختير عضوًا بالمؤتمر الدولي للحزاب و القوى السياسية و النقابات المهنية، وهو عضو مؤسس باللجنة المصرية لمقاومة المشروع الصهيوني.
عمل عضو بالقسم السياسي بجماعة الإخوان المسلمين.
ترشح لانتخابات مجلس الشعب 1995، وانتخابات 2000 ونجح فيها ، وانتخب عضوًا بمجلس الشعب المصري عن جماعة الإخوان، وشغل موقع المتحدث الرسمي باسم الكتلة البرلمانية للإخوان.
وفي انتخابات مجلس الشعب 2005 حصل على أعلى الأصوات وبفارق كبير عن أقرب منافسيه، ولكن تم إجراء جولة إعادة أعلن بعدها فوز منافسه.
كما كان من أنشط أعضاء مجلس الشعب وصاحب أشهر استجواب في المجلس عن حادث قطار الصعيد، وأدان الحكومة وخرجت الصحف الحكومية في اليوم التالي تشيد باستجوابه.
وقد تم اختياره عالميًا كأفضل برلماني 2000-2005 من خلال أدائه البرلماني.
شارك في تأسيس الجبهة الوطنية للتغير مع د. عزيز صدقي عام 2004، كما شارك مع د. محمد البرداعي عام 2010، كما شارك في تأسيس التحالف الديمقراطي من أجل مصر، والذي ضم 40 حزبًا وتيارًا سياسيًا 2011
انتخبه مجلس شورى الإخوان في 30 إبريل 2011 رئيسًا لحزب الحرية والعدالة، الذي أنشئته الجماعة بجانب انتخاب عصام العريان نائبًا له، ومحمد سعد الكتاتني أمينًا عامًا للحزب.
أعتقاله:
اعتقل عددة مرات منها:
-7 أشخر حيث اعتقل صباح يوم 18 مايو 2006 من أمام محكمة شمال القاهرة ومجمع محاكم الجلاء بوسط القاهرة، أثناء مشاركته في مظاهرات شعبية تندد بتحويل أثنين من القضاة إلى لجنة الصلاحية، وهم المستشارين محمود مكي، وهشام البسطاويسين بسبب موقفهما من تزوير انتخابات مجلس الشعب 2005.
- كما اعتقل في سجن وادي النطرون صباح يوم جمعة الغضب28 يناير 2011ن وقامت الأهالي بتحريرهم بعد ترك الأمن للسجون خلال الثورة.

محمد سليم العوا المرشح لرئاسة الجمهورية

لبيانات الشخصية:الاسم: محمد سليم العوَّا
تاريخ الميلاد: 22/12/1942م.المهنة: محام بالنقض ومحكم دولي، أستاذ جامعي سابق.الحالة الاجتماعية: متزوج وله ثلاث بنات وولدان، وسبعة من الحفدة.

المؤهلات العلمية
:
1-
دكتوراه الفلسفة ( في القانون المقارن ) من جامعة لندن – 1972
.
2-
دبلوم القانون العام من كلية الحقوق - جامعة الإسكندرية – 1965
.
3-
دبلوم الشريعة الإسلامية من كلية الحقوق - جامعة الإسكندرية – 1964
.
4-
ليسانس الحقوق من كلية الحقوق - جامعة الإسكندرية - 1963
.الخبرات:
1-
الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
.
2-
عضو مجمع اللغة العربية بالقاهرة
.
3-
عضو مجمع الفقه الإسلامي الدولي ـ منظمة المؤتمر الإسلامي
.
4-
عضو عامل في أكاديمية مؤسسة آل البيت المَلَكِيّة للفكر الإسلامي، الأردن
.
5-
رئيس جمعية مصر للثقافة والحوار
.
6-
عضو المجلس الأعلى للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية ـ طهران ـ الجمهورية الإسلامية


من البحوث المنشورة في قانون التحكيم
:
1-
اختيار المحكَّم وواجباته، دراسة قدمت إلى مؤتمر التحكيم الأول بنقابة المهندسين ونشرت في كتاب المؤتمر القاهرة،


2-
اختيار المحكَّمين واختيار أماكن التحكيم، الدورة الثالثة لإعداد المحكَّمين في المنازعات الهندسية، نقابة المهندسين، القاهرة، 1992.
3-
إجراءات التحكيم وحالات البطلان في منازعات عقود FIDIC، الدورة الرابعة لإعداد المحكَّمين في المنازعات الهندسية، نقابة المهندسين، القاهرة، 1993
.
4-
القانون رقم 27 لسنة 1994 في شأن التحكيم التجاري في مصر، دراسة قدمت إلى ندوة جمعية المهندسين المصرية عن التحكيم في ظل القانون الجديد، القاهرة 1995
.
5-
حكم التحكيم وبطلانه، 1998
.

النشاطات المهنية في مجال التحكيم التجاري

: محكَّم معتمد لدى مركز القاهرة للتحكيم التجاري والدولي.محكَّم معتمد في قائمة المحكَّمين المصرية الصادرة بقرار وزير العدل تنفيذاً للقانون رقم 27 لسنة 1994 في شأن التحكيم التجاري.عمل محكَّماً، رئيساً لهيئة التحكيم، خبير هيئة تحكيم، خبير دفاع أو محاميًا في عديد من قضايا التوفيق والتحكيم المحلية والدولية، من أهمها:
1-
تحكيم بنك فيصل الإسلامي المصري ضد شركة مصر للسياحة، القاهرة 1985
.
2-
تحكيم المكتب الإسلامي للطباعة والنشر (بيروت) ضد الشيخ محمد ناصر الدين الألباني، عمّان، الأردن 1987
.
3-
تحكيم شركة الأندلس للتنمية والتعمير ضد شركة أبو الخير للمقاولات الإسكندرية 1987
.
4-
تحكيم شركة جيتكو (وكلاء تيسن للمصاعد) ضد الشركة العربية للمقاولات، القاهرة 1988
.
5-
تحكيم شركة إيجوث ضد شركة شيراتون العالمية (في شأن المراكب العائمة)، القاهرة 1989
.
6-
تحكيم شركة جيتكو (وكلاء تيسن للمصاعد) ضد شركة إنبي لخدمات البترول، القاهرة 1989
.
7-
تحكيم بنك فيصل الإسلامي المصري ضد شركة مستشفى مصر الدولي، القاهرة 1990
.
8-
تحكيم شركة إيجوث ضد شركة شيراتون العالمية (في شأن فندق شيراتون القاهرة) القاهرة 1991
.
9-
تحكيم شركة جيتكو للمصاعد ضد نقابة المهندسين المصرية، القاهرة 1991
.
10-
تحكيم شركة جيتكو ضد شركة يونيناتشر (مستشفى جامعة المنصورة)، القاهرة 1991
.
11-
تحكيم بنك فيصل الإسلامي المصري ضد آيات أبو خطوة، القاهرة 1992
.

المؤهلات العلمية
:
1-
دكتوراه الفلسفة ( في القانون المقارن ) من جامعة لندن – 1972
.
2-
دبلوم القانون العام من كلية الحقوق - جامعة الإسكندرية – 1965
.
3-
دبلوم الشريعة الإسلامية من كلية الحقوق - جامعة الإسكندرية – 1964
.
4-
ليسانس الحقوق من كلية الحقوق - جامعة الإسكندرية - 1963
.
الخبرات
:
1-
الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
.
2-
عضو مجمع اللغة العربية بالقاهرة
.
3-
عضو مجمع الفقه الإسلامي الدولي ـ منظمة المؤتمر الإسلامي
.
4-
عضو عامل في أكاديمية مؤسسة آل البيت المَلَكِيّة للفكر الإسلامي، الأردن
.
5-
رئيس جمعية مصر للثقافة والحوار
.
6-
عضو المجلس الأعلى للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية ـ طهران ـ الجمهورية الإسلامية الإيرانية