فى جمعة شراء المصري تم قتل المصري!
أكد د.الجنزوري أن قوات الجيش لم تستخدم أي طلقات نارية، مشيرا إلى وجود مجموعات لا تريد لمصر الخير تكرر ما حدث في ماسبيرو وشارع محمد محمود، وقال أنه لا يتهم أحد.
وإن من يقف وراء تلك الأحداث الدموية ليسوا من شباب الثورة، وتساءل هل من المعقول أن طفلا يبلغ الثانية عشرة من عمره يكون من الثوار، إن الثائر هو من عانى وعاش في الاستبداد.
-
الحرب دائره الآن بين المجلس العسكرى من جهه والتيارات الاسلاميه ..والشعب هو وقودها...المجلس العسكرى يحاول بكل قوه ان يوقف عجلة الحياه السياسيه المتجهه نحو التيار الاسلامى بإفتعال الكوارث ..والتيار الاسلامى لو تم قتل كل الشعب لن يفعلوا شئ فى سبيل اقتراب الوصول للحكم ...والمسرحيه واضحه وساذجه وتدار بلا خجل وبلا منطق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق