الأحد، 29 يوليو 2012

السعودية "المتهمة" باعتناق المسيحية تغادر إلى تركيا

Screenshot JESUSSETMEFREETV

Quelle: http://www.youtube.com/watch?v=jVahv6vYmGU






الفتاة السعودية التي أثار اعتناقها للمسحية جدلا كبيرا، تغادر لبنان، بعد فشل عائلتها بإعادتها إلى بلدها. المرأة التي عُرفت بـ" فتاة الخُبَر" وأصبح اسمها مريم، قالت إنها رأت في منامها يسوع "نازل يوم القيامة على إسرائيل". 
     
أكدت السفارة السعودية ببيروت أنها تلقت معلومات من الحكومة اللبنانية تفيد بمغادرة الفتاة السعودية "المتهمة باعتناق المسيحية" الأراضي اللبنانية متجهة إلى تركيا. ونفى السفير السعودي بلبنان، علي عواض عسيري، علم السفارة بما إذا كانت تركيا محطة عبور للفتاة للسفر إلى دولة ثالثة أم أنها ستقيم فيها بصورة دائمة.
وذكر عسيري، في بيان نشرته صحيفة "الشرق" السعودية الصادرة اليوم الأحد (29 يوليو)، أن السفارة لم تعلم بتاريخ مغادرتها، مستدركا لكنها غادرت في الفترة الأخيرة. وأشار السفير إلى أن أسرة الفتاة السعودية سبق وأن التقت بالفتاة في بيروت بالتعاون مع السفارة، لكنهم لم ينجحوا في ثني الفتاة عن قرارها والعودة بها للسعودية رغم محاولاتهم الحثيثة، وفقا لصحيفة الشرق.

"جاءني المسيح في المنام"

وكانت مصادر مطلعة أعلنت أن المقيم اللبناني المتهم بـ"تنصير" من باتت تعرف بـ "فتاة الخُبَر" ألقي القبض عليه الأسبوع الماضي في شرطة الثقبة في منطقة الخبر (شرق السعودية) وأودع السجن، رهن الإقامة الجبرية ويجري التحقيق معه. ويعمل المقيم اللبناني في إحدى شركات التأمين بالمنطقة الشرقية، وكان رئيس"فتاة الخبر" المباشر، وأعتبر المتهم الأول في تحولها إلى المسيحية وتهريبها إلى الخارج.
وقد ظهرت الفتاة البالغة 32 عاما من العمر في برنامج تليفزيوني بثته قناة "حررني يسوع" المسيحية وأعلنت اعتناقها للديانة المسيحية وقالت إنها تصلي في الكنيسة أربع مرات أسبوعيا.

وقالت الفتاة، التي لم يظهر منها سوى عينيها وحاجبيها، إنها رأت يسوع في منامها وهو "نازل يوم القيامة على إسرائيل"، كما جاء في الجزء الرابع والأخير من فيلم فيديو منشور على موقع يوتيوب.

+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++


من حق أى شخص ان يختار دينه الذي يعتنقه ويجد قلبه يميل إليه  ،وإن كان غير الإسلام !

 سورة القصص. الآيــــة: قال الله تعالى: إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ(56)

صدق الله العظم

وهو الأمر الأقرب للمنطق والصواب من يتهمها ويدنها بعتناقها دين غير الاسلامى فهو غير عادل فرب العباد يهدى من يشاء من انتم ؟؟ حتى تجبرون العباد على عباده رب العباد !

بل من يريد غير ذلك فعليه بالدعاء لها وليس ثبها وقذفها عسي ان تكون عند الله خيرا منا وهكذا أمرنا ربنا فى ديننا الإسلامى  ..... السماحه والدعاء لدينه بالحسنه والرقف .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق