تقوم الممثلة الخاص للأمين العام المعنية بالأطفال في النزاعات المسلحة،
راديكا كوماراسوامي، بزيارة لجنوب السودان في الفترة ما بين الحادي عشر
والسابع عشر من الشهر الحالي.
ومن المقرر أن تشهد كومارسوامي أثناء الزيارة التوقيع على خطة العمل التي تلزم الحكومة بضمان عدم وجود أطفال في صفوف الجيش الشعبي لتحرير السودان، وضمان إطلاق سراح الأطفال الذين مازالوا مرتبطين به بشكل منظم.
ومن المقرر أن تشمل خطة العمل أيضا جميع المجموعات المسلحة المندمجة في الجيش الشعبي لتحرير السودان، والتي قبلت العفو العام.
ويشمل برنامج زيارة مسؤولة الأمم المتحدة ما بين زيارتين وثلاث زيارات ميدانية لمناطق الصراع في ولاية جونقلي، لتقييم بنفسها قضية اختطاف الأطفال، ولمخاطبة المجتمعات المحلية، وبصفة خاصة قبيلتي اللونوير والمورلي فيما يتعلق بإمكانية إطلاق سراح الأطفال.
وستقوم الممثلة الخاصة للأمين العام أيضا بالتعرف على أثر الصراعات عبر الحدود بين السودان وجنوب السودان على الأطفال، بما في ذلك الأطفال اللاجئون، والقصر غير المصحوبين، والأطفال الذين انفصلوا عن عائلاتهم.
وخلال زيارتها، ستلتقي كوماراسوامي بعدد من الخبراء لمناقشة التأثيرات الإقليمية لاعتداءات جيش الرب للمقاومة.
ومن المقرر أن تشهد كومارسوامي أثناء الزيارة التوقيع على خطة العمل التي تلزم الحكومة بضمان عدم وجود أطفال في صفوف الجيش الشعبي لتحرير السودان، وضمان إطلاق سراح الأطفال الذين مازالوا مرتبطين به بشكل منظم.
ومن المقرر أن تشمل خطة العمل أيضا جميع المجموعات المسلحة المندمجة في الجيش الشعبي لتحرير السودان، والتي قبلت العفو العام.
ويشمل برنامج زيارة مسؤولة الأمم المتحدة ما بين زيارتين وثلاث زيارات ميدانية لمناطق الصراع في ولاية جونقلي، لتقييم بنفسها قضية اختطاف الأطفال، ولمخاطبة المجتمعات المحلية، وبصفة خاصة قبيلتي اللونوير والمورلي فيما يتعلق بإمكانية إطلاق سراح الأطفال.
وستقوم الممثلة الخاصة للأمين العام أيضا بالتعرف على أثر الصراعات عبر الحدود بين السودان وجنوب السودان على الأطفال، بما في ذلك الأطفال اللاجئون، والقصر غير المصحوبين، والأطفال الذين انفصلوا عن عائلاتهم.
وخلال زيارتها، ستلتقي كوماراسوامي بعدد من الخبراء لمناقشة التأثيرات الإقليمية لاعتداءات جيش الرب للمقاومة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق